حكايات من سراب

حين حسبت بأن عيوني أمام عينيك كتاب....
اعتقدت بأني على صواب...
حسبت بأن القصائد جمار لاهبه تتعرى من الرماد أمام وجنتيك المخطوفتين....
حسبتك تلميذا متفوقا...تأخذ المرتبة الاولى في مدرسة الحب والهوى والاشواق...
لم أكن أعلم.....
أنك لازلت تتهجأ حروف العشق والهوى ...
ولازلت تخربش على الصفحات لترسم لوحات لعذاب المقل...

ترى ماذا ينتظر القمر؟
حين يجيئ الليل تاركا لنوره المكان ...

كل ما في الامر سيدي أني مجموعة أسئله لربما بلا أجابات....
أما همسي فيذوب على الشفاه اليابسه..ليقتل كل ما لدي من أسئله ...
لكي لا تبقى أسئلة بلا أجوبه

وكأني أرى بين جنبات الشقاوة اللذيذه التي تبدو عليك صغيرتي، رومانسية رقيقة ولذيذه.

كلمات جميلة جداً
تنبع من انسانة رقيقة
وحساسة ومليئة
بالمشاعر والاحاسيس
الصادقة قليلاً ماتراها
هذه الايام
التي تكثر فيها
حب الذات
والمصلحة الشخصيه
والماديه
فسلمت يداكي
وسلم قلمكي

THE AUTUMN كتب:وكأني أرى بين جنبات الشقاوة اللذيذه التي تبدو عليك صغيرتي، رومانسية رقيقة ولذيذه.

شكرا جزيلا اكيد لايخلو اي انسان من الرومنسيه مهما كان طبعه

Admin كتب:كلمات جميلة جداً
تنبع من انسانة رقيقة
وحساسة ومليئة
بالمشاعر والاحاسيس
الصادقة قليلاً ماتراها
هذه الايام
التي تكثر فيها
حب الذات
والمصلحة الشخصيه
والماديه
فسلمت يداكي
وسلم قلمكي

مشكور كل الشكر على مرورك الرائع دائما